سألتها
سألتها، ليه البحر ساكن عيونك ؟
ليه البحر ساكن عيونك ؟
جاوبتني للغرق
وليه السواد اللي في عيونك ؟
وليه السواد اللي في عيونك ؟
جاوبتني للأرق
سألتها، ليه رقتك مثل النسايم والورود ؟
قالت لي لايمكن أرق
سألتها، عن حسنها كانه يقول ما لألم فيني حدود؟
قالت صدق، صدق، صدق، صدق، صدق
(سألتها (سألتها
(يا أغلى الأنام (أغلى الأنام
(كيف الغرام ؟ (كيف الغرام ؟
قالت لي إنك ما تنام وأوهام
(سألتها (سألتها
(يا أغلى الأنام (أغلى الأنام
(كيف الغرام ؟ (كيف الغرام ؟
قالت لي إنك ما تنام وأوهام
مشوار ما يعرف وصول
ولحظة بها كل الفصول
وقلب واحد يحترق
وخل عن خل يفترق
مشوار ما يعرف وصول
ولحظة بها كل الفصول
وقلب واحد يحترق
وخل عن خل يفترق
وسألتها
وليه البحر ساكن عيونك ؟
ليه البحر ساكن عيونك ؟
جاوبتني للغرق
وليه السواد اللي في عيونك ؟
وليه السواد اللي في عيونك ؟
جاوبتني للأرق
وفي الأخير
في الأخير كل النهايات الفراق ما فيه فرص
وفي الأخير
في الأخير ما فيه نهايات بلقا إلا في خيالات القصص
وفي الأخير
آه كل النهايات الفراق ما فيه فرص
وفي الأخير
في الأخير ما فيه نهايات بلقا إلا في خيالات القصص
سألتها، كيف الوفى ؟
قالت كفى النور من ضيي إختفى
والليل في عيوني غفى
إترك كثير الأسئلة
وإسأل عن عيوني وكفى، كفى
إسألني ليه، ليه
إسألني ليه
ليه البحر ساكن عيونك ؟
ليه البحر ساكن عيونك ؟
جاوبتني للغرق
وليه السواد اللي في عيونك ؟
وليه السواد اللي في عيونك ؟
جاوبتني للأرق