أتحبني
أتحبني (أتحبني) بعد الذي كانَ؟
إني أحبك رغم ما كان
ماضيك لا أنوي إثارته
حسبي بأنّكِ ها هنا الآن
تتبسمين، وتمسكين يدي
فيعود شكّي فيك إيمانًا
أتحبني بعد الذي كانَ؟
إني أحبك رغم ما كان
ماضيك لا أنوي إثارته
حسبي بأنّكِ ها هنا الآن
أتحبني بعد الذي كانَ؟
إني أحبك رغم ما كان
ماضيك لا أنوي إثارته
حسبي بأنّكِ ها هنا الآن
تتبسمين وتمسكين يدي
فيعود شكّي فيك إيمانًا
تتبسمين وتمسكين يدي
فيعود شكّي فيك إيمانًا
(عن أمسِ لا تتكلمي أبدًا (أبداً
وتألقي شعرًا وأجفانَا
أتحبني بعد الذي كانَ؟
إني أحبك رغم ما كان
أتحبني؟
زمنٌ مضى وبقيتِ غاليةً
لا هنتِ أنت ولا الهوى هان
زمنٌ مضى وبقيتِ غاليةً
لا هنتِ أنت ولا الهوى هان
لولا المحبة يا مدللتي
ما أصبح الإنسان إنسانًا
طفلينِ كنّا، في تصرفنا
وغرورِنا وضلالِ دعوانا
طفلينِ كنّا، في تصرفنا
وغرورِنا وضلالِ دعوانا
فلكمْ ذهبت وأنت غاضبةٌ
آه ولكم قسوت عليك أحيانًا
فلربما انقطعت رسائلنا
ولربما انقطعت هدايانا
فلربما انقطعت رسائلنا
ولربما انقطعت هدايانا
مهما غلوْنا في عداوتنا
فالحب أكبر من خطايانا
أتحبني؟
أتحبني بعد الذي كانَ؟
إني أحبك رغم ما كان
هذا الهوى نارٌ بداخلنا
ورفيقنا ورفيق نجوانا
طفلٌ نداريه ونعشقه
مهما بكى معنا وأبكانا
(هذا الهوى نارٌ بداخلنا (آه
ورفيقنا ورفيق نجوانا
آه) طفلٌ نداريه ونعشقه)
مهما بكى معنا وأبكانا
أحزاننا منه ونسأله
لو زادنا دمعاً وأحزانًا
(هاتي يديكِ (هاتي يديكِ
(هاتي يديكِ (هاتي يديكِ
فأنت زنبقتي، وحبيبتي
رغم الذي كان، رغم الذي كان
أتحبني؟
أحبك، أحنك، أحبك، أحنك