يبكي ويضحك
يبكي ويضحك لا حزنا ولا فرحا
كعاشق خطّ سطراً في الهوى ومحا
يبكي ويضحك لا حزنا ولا فرحا
كعاشق خطّ سطراً في الهوى ومحا
من بسمة النجم همسٌ في قصائده
ومن مُخالَسَةِ الظبي الذي سنحا
قلب تمرّس باللّذات وهو فتىً
كبرعم لمسته الريح فانفتحا
يبكي ويضحك لا حزنا ولا فرحا
كعاشق خطّ سطراً في الهوى ومحا
من بسمة النجم همسٌ في قصائده
ومن مُخالَسَةِ الظبي الذي سنحا
قلب تمرّس باللّذات وهو فتىً
كبرعم لمسته الريح فانفتحا
ما للأقاحيّة السمراء قد صَرَفَتْ
عنّا هَوَاها أرقُّ الحسن ما سمحا
ما للأقاحيّة السمراء قد صَرَفَتْ
عنّا هَوَاها أرقُّ الحسن ما سمحا
لو كنت تدرين ما ألقاهُ من شجنٍ
لكُنْتِ أرْفَقَ من آسى ومن صفحا
ما للأقاحيّة السمراء قد صَرَفَتْ
عنّا هَوَاها أرقُّ الحسن ما سمحا
لو كنت تدرين ما ألقاهُ من شجنٍ
لكُنْتِ أرْفَقَ من آسى ومن صفحا
غداةَ لوّحْتِ بالأمال باسمةً
لانَ الذي ثار وانقاد الذي جَمَحَا
غداةَ لوّحْتِ بالأمال باسمةً
لانَ الذي ثار وانقاد الذي جَمَحَا
غداةَ لوّحْتِ بالأمال باسمةً
لانَ الذي ثار وانقاد الذي جَمَحَا
فالروض مهما زَهَتْ قفرٌ إذا حُرِمَتْ
من جانحٍ رفَّ أو من صادحٍ صدحا
يبكي ويضحك لا حزنا ولا فرحا
كعاشق خطّ سطراً في الهوى ومحا