ما شاورت حالي
حبّيت ما حبّيت ما شاورت حالي
بيدق باب البيت ميّة مرّة قبالي
وبحسّ إنّي بروح أو ما بروح عدت بقيت
رايحة جاية بالبيت طاوشني خلخالي
حبّيت ما حبّيت ما شاورت حالي
بيدق باب البيت ميّة مرّة قبالي
وبحسّ إنّي بروح أو ما بروح عدت بقيت
رايحة جاية بالبيت طاوشني خلخالي
منحوس مش منحوس اللّي حظّه مثلي
مش يعني اللي تجوّز بكير أكلة
بتّم ما بتّمّ منّو همّ كلّ الهمّ
إنّه يخفّ عنّي النّق معهن نقّ أو أهلي
يا ضيعانه، يا ضيعانه، يا ضيعانه
شو كان منيح، شو كان منيح بزمانه
يا ضيعانه، يا ضيعانه، يا ضيعانه
شو كان منيح، شو كان منيح بزمانه
لَشو تقنعني بغرامك فيّ
ما الكذب مثل الشّمس بتشوفه من الفيّ
كذاب مش كذاب ردّ الباب هلأ بس
إخفِ الحسّ ليك النّاس كيف جمعت عليّ
لَشو تقنعني بغرامك فيّ
ما الكذب مثل الشّمس بتشوفه من الفيّ
كذاب مش كذاب ردّ الباب هلأ بس
إخفِ الحسّ ليك النّاس كيف جمعت عليّ
قلت لي القناعة هي كنز ما بيفنى
وقنعنا بكّير وقدّ ما قنعنا تلفنا
ما عرفنا إن كان بتفنى ما بتفنى
يبقى إن مرة فضيت شرّفنا وعرّفنا
يا ضيعانه، يا ضيعانه، يا ضيعانه
شو كان منيح ع علاته بزمانه
يا ضيعانه، يا ضيعانه، يا ضيعانه
شو كان منيح ع علاته بزمانه
مفروض إنتَ تكون كلّ الوقت حدّي
مخوّفني بطريق ما شكلها بتودّي
والكلّ معهن علم إنّه إنت كيف ما كنت
رغم القهر رغم الدّهر رغم المهر ما بدّي
يا ضيعانه، يا ضيعانه، يا ضيعانه
شو كان منيح، شو كان منيح بزمانه
يا ضيعانه، يا ضيعانه، يا ضيعانه
شو كان منيح، شو كان منيح بزمانه